شهادات الموظفين

المتحدث

شهادة الدكتور ماجد

يتضمن عملي على مهام متعددة إلا أن معظمها يتعلق بالتخطيط ووضع الميزانية والتنفيذ للإطار الذي ندير من خلاله أصول البنية التحتية للشركة. وتتمحور مسؤوليتي حول ضمان سير العمل وفقاً لأعلى درجات الكفاءة وإدارة التكلفة الممكنة. وأشعر بحيوية كبيرة في مواجهة التحديات التي تضعها أمامي هذه المسؤوليات.

بدأت العمل في شركة أبوظبي للتوزيع كمهندس في قسم الصيانة الكهربائية في عام 1999 حيث أنني كنت أعمل سابقاً في نفس المنصب في شركة أدنوك (شركة بترول أبوظبي الوطنية). بعد ترقيتي في عام 2001 قضيت عدة سنوات في دائرة المشاريع قبل أن أنتقل إلى منصبي الحالي في عام 2014.

تشمل مسؤولياتي حالياً على التخطيط القريب والمتوسط وبعيد المدى لشبكات المياه والكهرباء في شركة أبوظبي للتوزيع، لرفع كفاءة البنية التحتية للشركة إلى أعلى مستوياتها وتحديد مقدار الاستثمار والجهد المطلوبين لتقديم خدماتنا وفق أرقى المعايير. ولتحقيق هذا أعمل على تطبيق أفضل الممارسات الملائمة لرأس المال والاستثمارات في شركة أبوظبي للتوزيع، وتطوير خطط الاستثمار التي يتم تصميمها بعناية لبلوغ التوازن الصحيح بين الكلفة والأداء والمخاطر.

يعتمد الدور الذي أقوم به بشكل كبير على التواصل الفعال مع فريق العمل في الإدارة العليا، وعلى تقديم مبادئ التوجيه الأساسية لمدرائي في دائرة الأصول.

لماذا تحب العمل في شركة أبوظبي للتوزيع؟

إن التعاطي المباشر مع أحدث التقنيات والتكنولوجيا في هذا القطاع هو من بين الأمور التي تدفعني بحماس كثيراً في عملي. والجو العام هنا يشجع على الابتكار وداعم للموظفين مما يشكل فرصة ذهبية لتطوير المهارات باستمرار على الصعيدين الفني والإداري.

فالشركة تقدر قيمة وأهمية تعليم وتدريب موظفيها ولذلك فهي المكان المناسب للداخلين الجدد على سوق التوظيف لتطوير المهارات والمؤهلات اللازمة لبناء أسس حياتهم المهنية. كما يمكن للموظفين اكتساب الخبرات والمهارات الفنية والتطوير الذاتي بدعم من الموظفين العاملين في الشركة الذين يتمتعون بمهنية كبيرة، وذلك ليتمكنوا من إدارة فرق العمل والصعوبات المهنية بحرفية، وبالتالي إعطاء قيمة حقيقية لأية مهمة أو مشروع يوكلون به.

نحن نؤمن برعاية المواهب والكفاءات والسماح لموظفينا بتقديم مساهمات حقيقية منذ المراحل الأولى لرحلة ارتقائهم المهني، ففريق الإدارة يدرك أن التدريب الصحيح والدعم والتشجيع للموظفين والمتدربين الجدد الذين انضموا للشركة اليوم ينشئ مدراء في المستقبل قادرين على اتخاذ القرارات الصحيحة ومواجهة التحديات على اختلافها.

كلمات تصف فيها شركة أبوظبي للتوزيع:

تمرّس – ابتكار - مهنية

المتحدث

شهادة نوف

أشعر بأنني جزء من الفريق بالرغم من أنه لم يمضي على وجودي في الشركة سوى حوالي العام. لقد تعلمت الكثير في هذا الوقت القصير من عملي هنا وهو أول عمل لي في مشواري المهني. يتميز عملي بأنه يحتاج لمستوى عال من الإبداع، وأحب كونه متعلقاً بالألوان والتصاميم حيث يتسنى لي تصميم شيء جديد كل يوم.

أقوم بتوظيف مهاراتي الإبداعية لتصميم كل شيء كالملصقات والإعلانات والهدايا الترويجية والشعارات الفنية والتصاميم المتعلقة بوسائل التواصل الإجتماعي وغيرها الكثير. كما أنني أعمل على تنفيذ الكثير من الحملات الترويجية التي أستمتع بتصميمها. قد تكون هذه الحملات للتوعية حول قضايا بيئية كمشروع "فكّر قبل أن تطبع" أو فعاليات كالمعارض التي تشارك بها شركة أبوظبي للتوزيع.

لماذا تحبين العمل في شركة أبوظبي للتوزيع؟

أحسست بأن شركة أبوظبي للتوزيع هي الشركة الملائمة لي منذ مقابلة التوظيف الأولى، حيث أحسست بترحيب شديد في المقابلة التي أجراها معي حينها مدير القسم الذي أعمل به حالياً، واستمع إلى كل التطلعات التي آمل بتحقيقها في عملي. لقد كان قراري بالعمل في شركة أبوظبي حاسماً بالرغم من أنني أجريت عدة مقابلات للعمل في شركات أخرى وتلقيت ثلاثة عروض عمل مختلفة.

إلا أنني وبعد عام من العمل في شركة أبوظبي للتوزيع، متأكدة من أنني اتخذت القرار الصحيح. فأنا أعمل في جوّ يشجع فيه أفراد الفريق بعضهم البعض وأتلقى آراء وتوجيهات أتعلم منها الكثير؛ من مديري وباقي فريق العمل في قسم الإعلام، مما يساعدني على تطوير أفكار جديدة وتحسين مستوى التصميمات التي أقوم بها. كما أنني تعلمت مهارات وتقنيات جديدة وأستطيع الآن تقديم ضعف مقدار الإنتاج الذي كنت أقدمه سابقاً بنفس المدة الزمنية؛ إذ لا بدّ من الالتزام بالمواعيد المحددة والجدول الزمني لتسليم العمل.

الأمر الذي أجده ممتعاً جداً في العمل هنا هو أنه بإمكاني تقديم وتجريب أفكار جديدة فأنا أؤمن بضرورة تقديم أفكار جديدة وأحترم المساحة الموجودة في تجربة أمور مختلفة، فهذه هي الطريقة التي نتمكن بها من التطور والتقدم كشركة. وبالرغم من أن بعض التصاميم التي تجمح بالمخيلة لا تكون مناسبة من الوهلة الأولى، إلا أن الفريق غالباً ما يساعدني على تحويلها إلى تصميم جديد ومبتكر. ولكن حتى عندما لا تكون الفكرة ناجحة فإنك تتعلم بالخبرة التي تكتسبها أن الفشل في تقديم وتصميم فكرة هو ليس نهاية العالم.

يبدو المستقبل بالنسبة لي مشرقاً مع شركة أبوظبي للتوزيع فهي تؤمن حقاً بمساعدة الموظفين الجدد على التطور والنمو. ويجدر بي القول إنها لا تساعد موظفيها فقط في تحقيق هذا، بل وعملائها كذلك. الأمر الآخر هو الدورات التدريبية التي تنظمها الشركة والتي أتعلم منها الكثير. إضافة إلى التشجيع الكبير الذي أتلقاه من زملائي لتحمل مسؤولية عملي وجعله متميزاً.

كلمات تصف فيها شركة أبوظبي للتوزيع:

تدعم الموظفين – مستدامة – شفافة في تعاملها

المتحدث

شهادة سيدهارت

أعمل مع الشركة منذ أكثر من 7 سنوات كاستشاريّ ثم كموظف، ولا يزال هناك تحديات جديدة كل يوم. إن هدفي من خلال عملي كأحد أفراد فريق دعم حلول العملاء، هو زيادة رضا عملائنا عبر المساعدة على إيجاد حلول للمشكلات التي يواجهونها، وهو ما يتطلب مزيجاً من الخبرة التقنية والمعرفة بطبيعة العمل.

إنه عمل ممتع نتعامل من خلاله مع الكثير من الابتكارات الحديثة، كالخدمات الإلكترونية وأنظمة الفواتير وغيرها من التطبيقات المتكاملة. أنا مسؤول عن تحديث الأنظمة التي يستخدمها العملاء واكتشاف الأخطاء التي تواجههم وإصلاحها. يتطلب عملي أيضاً تواصلاً مستمراً مع عملائنا الذين يتصلون أو يحضرون طلباً للمساعدة في حلّ المشكلات التي تواجههم.

يقوم قسمنا بإنشاء مبادرات وحلول تساهم في تقديم خدمات أفضل لعملائنا، حيث نقوم بتحليل المشكلات لتحديد متطلبات العمل والتنسيق مع الإدارات الأخرى لجمع المعلومات والتعامل مع الموردين من أجل إنجاز المشاريع الضرورية التي من شأنها تحسين خدماتنا.

لماذا تحب العمل في شركة أبوظبي للتوزيع

تنهج شركة أبوظبي للتوزيع نهجاً متقدماً يشجع المبادرات الجديدة وحسّ الابتكار والتطوير المستمر، مما يعني أننا نتعامل دائماً مع كل ما هو جديد، وهو أحد الأسباب التي تجعلني أستمتع بعملي كثيراً. فكلما أرى ولادة مشروعٍ جديدٍ كموقعنا على الانترنت أو تطبيقات الهاتف المتحرك أو قنوات دفع جديدة، أشعر بالفخر لكوني جزءا من الفريق الذي ساهم في انطلاق المشروع.

كما أنني محظوظ بالعمل مع فريق ودود ومتعاون يدعم أفراده بعضهم بعضاً، الأمر الذي يؤثر إيجاباً على معايير خدماتنا. نجاحنا مبني على الالتزام والعمل الجماعي والمبادرة من أجل تحقيق هدفنا المشترك، ألا وهو رضا عملائنا.ويقوم مدراؤنا بتشجيعنا ويقدرون جهود الموظفين والأداء الجيد. وكما هو الحال في أية مؤسسة كبيرة تتعدد أقسام الشركة ويركز كل منها على وظيفته الخاصة، أما في شركة أبوظبي للتوزيع فالأقسام تتكامل معاً لتشكل لوحة عن النجاح.

كلمات تصف فيها شركة أبوظبي للتوزيع:

تصبو في نموها نحو التميز

المتحدث

شهادة أحمد

يتطلب عملي اكتشاف التحديات التي تواجهها الشركة والبحث مع جميع الموظفين عن أفضل الحلول الممكنة لتجاوزها، كما أننا نسعى لتحسين أداء الشركة في مؤشرات الأداء الاستراتيجية بشكل مستمر. لذا أحب عملي حيث أنه يعطي الفرصة للتطوير والتحسين والبحث عن الحلول ، واختبار هذه الحلول بشكل مستمر.

بدأت العمل في شركة أبوظبي للتوزيع في شهر يوليو من عام 2009 كمهندس في قسم اعتماد مخططات المياه في دائرة خدمة العملاء، وهو ما أكسبني مهارة التعامل مع العملاء. ثم وجدت الفرصة للعمل كمهندس أول عقود في قسم الإمداد وقسم إدارة برامج الأصول وهو ما ساعدني على معرفة الكثير عن الالتزامات التعاقدية بين الشركة ومقاوليها، بالإضافة إلى سير الأعمال في الشركة، ودور الشركة في خدمة الأهداف الحكومية في إمارة أبوظبي. في عام 2018 عندما بدأت الشركة تطبيق برنامج الابتكار المؤسسي، قمنا بإنشاء البرنامج من الصفر، وعملنا بشكل مستمر على نشر ثقافة الابتكار لدى الموظفين، لنسهم بأفكار الموظفين الابتكارية في تجاوز التحديات التي تواجهها الشركة وتحسين أدائها بشكل مستمر بما يضمن تواجد الشركة ضمن أفضل شركات توزيع المياه والكهرباء في العالم.

لماذا تحب العمل في شركة أبوظبي للتوزيع؟

قد يكون من الصعب إيجاد روح الفريق الواحد والتشجيع على التعاون بين العاملين في الكثير من الشركات وبالتحديد الكبيرة والمتنوعة منها متتميز شركة أبوظبي للتوزيع بروح الفريق الواحد، والعمل باتجاه واضح. كما أتاحت لي شركة أبوظبي للتوزيع إمكانية اكتساب مهارات وخبرات عديدة لأنها واحدة من كبرى شركات الإمارة، وتعمل في أهم القطاعات الحيوية. كما أن اكتساب العلوم في الشركة لا يكون حصراً على العلوم الخاصة بتوزيع المياه، بل تتعدى لك إلى معرفة النموذج التجاري الفعال الذي يربط بين شركات التوزيع وشركات التوليد والنقل، وضمان استدامة هذا النموذج. كما عاشت شركة أبوظبي للتوزيع تطوراً مستمراً في نموذج أعمالها متزامنة مع التطور المستمر في إمارة أبوظبي، وتسهم بشكل كبير في إسعاد المواطنين والمقيمين فيها، وتعمل على استقرار اقتصادها، وتكون أحد أهم العناصر التي يجب ضمان استمرارية أعمالها وقت الأزمات كالكوارث الطبيعية.ثل شركة أبوظبي للتوزيع. إلا أننا نشعر هنا بروح عمل الفريق الحقيقية والثقة المتبادلة بين الزملاء.

ولذلك فإن شركة أبوظبي للتوزيع تعطي الفرصة للتطوير والتعلم المستمر، ويمثل العمل فيها تحدياً أمام الموظفين لأنها تتطلب تنمية وتعزيز مهاراتهم وعلومهم بشكل دائم ليضمن الموظف تحقيق الفائدة القصوى خلال أداء مهامه. وأعتقد بأن العمل في قطاع الماء والكهرباء سيكون أكثر إثارة وقيمة في السنوات القادمة.

كلمات تصف فيها شركة أبوظبي للتوزيع:

عائلة واحدة - تطور دائم

المتحدث

شهادة عذاري

شغفي بالعمل في مجال الطاقة قادني إلى شركة أبوظبي للتوزيع والتي تمثل بالنسبة لي مصدر إلهام، حيث جعلتني أنظر للحياة بشكل مختلف، إذ عززت في استحداث الأفكار الإبداعية والتطويرية والتي تسهم في خدمة هدف واحد وهو الحرص على طاقة الدولة.

لماذا تحب العمل في شركة أبوظبي للتوزيع؟

العمل في شركة أبوظبي للتوزيع جعلني أرسم خارطة طريق في ذهني لأبنائي وللأجيال القادمة. كمهندسة في شركة أبوظبي للتوزيع، أساهم في تحقيق استراتيجية الشركة التي تهدف إلى بناء شبكة توزيع ذكية، وملائمة للطلب في الوقت الحالي وفي المستقبل. اكتسبت من خلال عملي في شركة أبوظبي للتوزيع، بمهارات تسهم في تعزيز بيئة العمل، كالتعاون والعمل بروح الفريق الواحد، والحرص على جودة العمل والتي بالتالي تؤثر على المجتمع بشكل إيجابي.

كلمات تصف فيها شركة أبوظبي للتوزيع:

أبوظبي للتوزيع - مستدامة - ملهمة - وأسلوب حياة